من باريس للقاهرة يا قلبي فلتحزن!
مين اللي ما يحبش باريس؟! سؤال استنكاري يحمل إجابته المفترضة: الكل يعشق باريس. ولكن عن أي باريس نتحدث؟ أهي باريس الطهطاوي في تخليص الإبريز أم باريس طه حسين حيث تغلب صورة السوربون بوصفه مكانا مقدسًا للمعرفة في أرقى صورها، ثم الريف الفرنسي الخلاب حولها، أم باريس الثائرة على الأنظمة الاجتماعية والفكرية في ستينيات القرن العشرين … تابع قراءة من باريس للقاهرة يا قلبي فلتحزن!
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه