اسمح لي أن أناديك بهذا الاسم، فهو الأقرب لقلبي. لكني قبل ذلك أود أن أعتذر عن إزعاجك برسالة من قروي مصري لا تعرف عنه شيئا، لا لا .. ليس هذا ما أظنه الآن بعد أن تخطيتُ الخمسين، بل العكس تماما، فأنا أثق أنك تعرف عني وعن أمثالي الكثير ولهذا تجرأت …
أكمل القراءة »