قالت لي الناقدة المسرحية البحرينية زهراء المنصور: عندما كنا في المدرسة؛ كنا نطلق على الطالب “الدحيح” الذي يذاكر بجد لقب “مصري” فقد كانت صورة الطالب المصري في أذهاننا أنه مجتهد، محب للعلم والتفوق، وهو النموذج الذي يريد أن يكونه كل الطلاب. حكى لي الكاتب المغربي إدريس الصغير كيف كان الذهاب …
أكمل القراءة »