اتصل بي صديق يُدَرّس السينما في أحد المعاهد الخاصة، ليشكو من القطيعة الواضحة بين طُلّابه وتاريخ الفن السابع. أيدت قوله مشيرًا إلى خبرتي المحدودة مع التدريس، والتي كنت أندهش خلالها من أن هناك من يرغب في أن يصنع الأفلام لكنه لم يشاهد أعمالًا أساسية مثل كلاسيكيات ألفريد هيتشكوك، ليرد صديقي …
أكمل القراءة »