“لم أكن أفكر كثيراً بالأسباب التى تدعونى لأن أحب عملاً فنياً، كان الجمال يضربنى فى الصميم بتلقائية”. من رواية «وحدها شجرة الرمان» أنقل هذه العبارة، التي تجسدني كلما أقرأ عملا لصاحب الرواية «سنان أنطون»، فهي تجسد ما أشعر به من ألم وتفاعل ومحاباة للشخصيات وللعراق ولوطن عربي ولدول تتشابه في …
أكمل القراءة »محمد صالح يحكي: حصة الموسيقى والأمن القومي
ما زلت أذكر تلك الرائحة التي اشتممتها للمرة الأولى حينما ولجت إلى غرفة الموسيقى في مدرسة حدائق شبرا الابتدائية، كانت رائحة “أبلة شكرية” التي ما زلت أذكر اسمها حتى الآن. لا أذكر كثيراً من التفاصيل، إلا أنه، وبالقطع، فقد أثرت فيّ تلك الحصص، وفي ارتباطي فيما بعد بالموسيقى، حتى أصبحت …
أكمل القراءة »