في سن الخامسة من عمري ذهبت مع أهلي إلى اليمن، كان والدي يعمل مدرسا وقد أوفدته المملكة العربية السعودية في إعارة إلى اليمن السعيد ليعمل في مدرسة تابعة لمدينة “ريدة” في شمال غرب البلاد. أخذني أبي في نهاية الثمانينات أنا وأختي الصغيرة وأمي لهذه البلدة الصحراوية الفقيرة لنسكن بيتا صخريا …
أكمل القراءة »