ما زلت أذكر تلك الرائحة التي اشتممتها للمرة الأولى حينما ولجت إلى غرفة الموسيقى في مدرسة حدائق شبرا الابتدائية، كانت رائحة “أبلة شكرية” التي ما زلت أذكر اسمها حتى الآن. لا أذكر كثيراً من التفاصيل، إلا أنه، وبالقطع، فقد أثرت فيّ تلك الحصص، وفي ارتباطي فيما بعد بالموسيقى، حتى أصبحت …
أكمل القراءة »