ربما لا يدرك القارئ العربي الكثير عن الصين، وخاصة في الجانب الثقافي والإنساني منها، رغم عراقة الإرث الحضاري الصيني، وما قدمته للبشرية من كنوز حضارية ومعرفية كبرى، وربما يرجع السبب الرئيس لذلك لتأخر حركة الترجمة الصينية العربية، والتأثر الثقافي العربي بالمنتوج المعرفي الغربي، وقلة وصول الإبداع الصيني مترجما ربما بسبب …
أكمل القراءة »