عندما ولد خالد محمد خالد وضعوا عددًا من الشمعات في صينية، كل شمعة لها اسم، والشمعة التي تبقى شعلتها للنهاية يكون اسمها للمولود. بعد ست وسبعين عامًا من هذا التاريخ سيرحل في يوم لن يتكرر إلا مرة واحدة كل أربع سنوات، يوم التاسع والعشرين من فبراير. ربطتني علاقة أبوة وتلمذة …
أكمل القراءة »منير عتيبة يحكي: عندما كنت محررًا فنيًا
كان أحد أحلامي في زمن الصبا أن أكون محررًا فنيًا، ربما من أثر القراءة عن تاريخ الصحافة المصرية، ومذكرات كبار الصحفيين، ومشاهدة الأفلام العربي، فحلمت أن أكون مؤثرًا في الوسط الفني، يلجأ إليَ المخرجون فأعطيهم صفحتين بخط اليد لينتجوا منهما فيلم معبودة الجماهير، كما حدث مع مصطفى أمين، أو يلجأ …
أكمل القراءة »