”أنتَ شَاعِرٌ.. مَرحبًا بكَ في الجَحِيمِ”. هكذا ردَّ عليه أبوه بعد قراءة أول قصيدة كتبها وأرسلها إليه عبر البريد وهو في الرابعة عشرة من عمره. هل يحدث بأن تلد نفسك مرَّةً أُخرى؟ أن تُنجب طِفلًا يُشبهك تمامًا في كل شيء حتى في الموهبة والموت؟ أن تتشابه الظروف إلى درجة التطابق؟ …
أكمل القراءة »