“لكي تكتبُ شِعرًا استمعْ، ولا تتدَبَّر، إنه التحدث عن تقديم شيء موجود وحاضر بالفعل، لذا عندما يقرأ المرء شِعرًا عظيما سيصل إلى تلك النتيجة –أنا بالفعل أعلم كل تلك الأشياء ولكنني لم أتمكن من التعبير عنها–، فاللغة تستمع إلى نفسها“. بهذه السطور القليلة أبدأ حكايتي عن الروائي والكاتب المسرحي والشاعر …
أكمل القراءة »