تُروى الحكايات لتبقى، وتدون كي تخلد. وتتناقل من مكان إلى آخر ومن زمن إلى زمن، ويظل تأثيرها ممتدا عبر الأجيال. هذا ما أدركته دار بيت الحكمة، فأطلقت مشروعا معرفيا توعويا يتبنى العمل بمبدأ وقانون “كتب تبقى”، والذي لا يقتصر فقط على إصدارات فكرية ونقدية وثقافية وروائية، بل يهتم أكثر بالناشئة …
أكمل القراءة »