تُتهم السينما الترفيهية بأنها وسيلة اغتراب، تلهي الجمهور عن مشكلات المجتمع، بعوالمها المصطنعة من القصور والمطربين والراقصات. لكنها رغم ذلك، نجحت في نقل قيم الهوية والدين واللغة، وأثارت قلق سلطات الاحتلال في دول عربية وأفريقية، إذ قدمت بديلًا للنموذج الغربي. ففي تقرير سري عام 1957، عبّر مسؤولون فرنسيون في مدينة …
أكمل القراءة »