عندما أخبرتني الصديقة المبدعة نهى عاصم أنها تعيش في شقة دولت محمد بيومي شعرت بما يشبه الصدمة السعيدة، فاسم محمد بيومي يرتبط بذاكرتي وتاريخي ككاتب وناشط ثقافي وعلاقتي بالسينما منذ بداياتي، وأن تتاح لي فرصة زيارة بيت ابنته التي مثلت وهي طفلة في أفلامه، وأن أرى لوحات رسمها بيومي كنت …
أكمل القراءة »