“لكي تكتبُ شِعرًا استمعْ، ولا تتدَبَّر، إنه التحدث عن تقديم شيء موجود وحاضر بالفعل، لذا عندما يقرأ المرء شِعرًا عظيما سيصل إلى تلك النتيجة –أنا بالفعل أعلم كل تلك الأشياء ولكنني لم أتمكن من التعبير عنها–، فاللغة تستمع إلى نفسها“. بهذه السطور القليلة أبدأ حكايتي عن الروائي والكاتب المسرحي والشاعر …
أكمل القراءة »سنان أنطون يحكي لأميرة دكروري: لست معنيا بالأغنياء.. بل أروي حكاية المهزومين
“لم أكن أفكر كثيراً بالأسباب التى تدعونى لأن أحب عملاً فنياً، كان الجمال يضربنى فى الصميم بتلقائية”. من رواية «وحدها شجرة الرمان» أنقل هذه العبارة، التي تجسدني كلما أقرأ عملا لصاحب الرواية «سنان أنطون»، فهي تجسد ما أشعر به من ألم وتفاعل ومحاباة للشخصيات وللعراق ولوطن عربي ولدول تتشابه في …
أكمل القراءة »أحمد الشهاوي يحكي: كلما قرأتُ مئة صفحة أكتب فقط مئة كلمة
أكتبُ فقط لمُتعتي الشَّخصية، كما أنَّ عملي هو الكتابة طَوالَ حياتي، وليس لي مهنةٌ أخرى أزاولُها؛ ليس لأنَّني عشتُ صحفيًّا في مؤسسة الأهرام، درس الصحافة وامتهنها؛ فالصحافة شيءٌ وكتابة الأدب شيءٌ آخر تمامًا؛ ولذا أعتبرُ القراءةَ مهنةً مثلها مثل الكتابةِ تمامًا، وإنْ كانت القراءةُ أكثرَ مُتعة، وبشكلٍ عام كلما قرأتُ …
أكمل القراءة »