أحدث الحكايا

أشرف عبد الشافي

روائي وكاتب صحفي بمؤسسة الأهرام، له العديد من الكتب الأدبية والصحفية مثل: روايات (ودع هواك، أصابع حبيبتى، توأم الشعلة)، ومجموعة قصصية (منظر جانبى)، وكتب: (المثقفون وكرة القدم، صلاة الجمعة، البغاء الصحفى، فودكا، يا جميل يا اللى هنا، أن تحب فى العشرين).

أشرف عبد الشافي يحكي: ماذا فعلتِ في الأحدب يا شهرزاد؟

وطالما أن هناك (شهرزاد) فسيكون للكلام معنى، وأنا بشكل شخصى لا أعرف طريقا للكتابة إلا بتخيلها وهى تقرأ كلماتى، مثلما تجيد -أنت- الحكى واستعراض خفة دمك كلما كانت حاضرة بعيونها وضحكتها وسحر وجودها الذى يجعلنا نحن الرجال نفرز هرمونات السعادة قبل أن نغرق فى بحور النكد التى نذهب إليها طائعين …

أكمل القراءة »

أشرف عبد الشافي يحكي: سوزان طه حسين.. شهرزاد القرن العشرين

وأنت لن تجد شبها من النظرة الأولى بين شهرزاد بألوانها المبهرة وجمالها الآخاذ فى الخيال وبين السيدة سوزان طه حسين بواقعيتها الشديدة وكلاسيكتها المفرطة، ربما يكون صغر حجمها بجوار العميد سببا، وقد يكون انزواؤها بعيدا سببا آخر، لكنك إن قرأت وصف طه حسين لسحر صوتها لأدركت شبها كبيراً، أما إن …

أكمل القراءة »

أشرف عبد الشافي يحكي: “بلقيس” التي عشقها “نزار” فأحيته وقتلته (2-2)

وبما إن السيد رئيس التحرير قد قرأ نصف حكايتي مع نزار قباني وأثني عليها ثناءً كبيراً، فإنني وفاءً بالعهد أستكمل ما جري مع الشاعر الكبير الذي وقع في غرام بلقيس الراوي، تلك الفتاة العراقية الممشوقة التي حضرت أمسية شعرية له فخطفت قلبه من دون أن يشعر! اقرأ الجزء من الحكاية: …

أكمل القراءة »

أشرف عبد الشافي يحكي: حكاية “شهرزاد” نزار قباني التي أتقنت اللعبة (1)

أشهد أن لا امرأة أتقنت اللّعبة إلّا أنتِ..لو كان شهريار يعرف نزار قباني لسرق منه هذا المقطع، وربما وقف على جبل شاهق ليعلن للجميع أن فتاة قد أتقنت اللعبة وذهبت بعقله إلى عالم الجنيات المسحور. أنا عن نفسى سرقتُ منه، من نزار وليس من شهريار بالطبع! وهناك فى حضن الذاكرة …

أكمل القراءة »

أشرف عبد الشافي يحكي: قصيدة صلاح التي لم يكتبها عبد الرحمن الليفربولي

أنت تتعجب من الجمع بين الأبنودى ومحمد صلاح وليفربول، لأنك لم تعش معى تلك الحوارات التى أجريتها مع الشاعر الكبير، فبينما كان الفتى المصرى يوقع لفريق ليفربول 2017، وبينما كانت الكاميرات تلتقط الصور، قفز الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى إلى رأسى وترحمتُ عليه كثيراً، فقد رحل قبل تلك اللحظة بعامين، …

أكمل القراءة »