لست من الجيل الذي تربي على أعمال أحمد خالد توفيق، لكني كنت ألاحظ وجوده بشدة، كتبه في أيدي الشباب، يقرأونه في الترام، يقلبون كتبه عند باعة الصحف في محطة الرمل ليشتروها، حديثهم عنه بانبهار يشبه التقديس، وتسلل الكثير من كلماته وعباراته الشهيرة إلى حوارهم حتى لكأنها أصبحت “سيم” أو شفرة …
أكمل القراءة »