وبما إن السيد رئيس التحرير قد قرأ نصف حكايتي مع نزار قباني وأثني عليها ثناءً كبيراً، فإنني وفاءً بالعهد أستكمل ما جري مع الشاعر الكبير الذي وقع في غرام بلقيس الراوي، تلك الفتاة العراقية الممشوقة التي حضرت أمسية شعرية له فخطفت قلبه من دون أن يشعر! اقرأ الجزء من الحكاية: …
أكمل القراءة »