“لم أكن أفكر كثيراً بالأسباب التى تدعونى لأن أحب عملاً فنياً، كان الجمال يضربنى فى الصميم بتلقائية”. من رواية «وحدها شجرة الرمان» أنقل هذه العبارة، التي تجسدني كلما أقرأ عملا لصاحب الرواية «سنان أنطون»، فهي تجسد ما أشعر به من ألم وتفاعل ومحاباة للشخصيات وللعراق ولوطن عربي ولدول تتشابه في …
أكمل القراءة »