خمسة شهور قد مضت، منذ أن أرسلت للكاتب إبراهيم أصلان، عملي الثاني وهو مجموعة قصصية بعنوان “كل شيء محتمل في المساء” وكنت في الحقيقة أتوق إلى رأي أصلان بأكثر مما أتوق إلى رأي أي شخص آخر من عالم الكتابة. فكثيرا ما كان يحدث لي عند قراءة إحدى قصصه أن أتوقف …
أكمل القراءة »