أحدث الحكايا

منير عتيبة

روائي وقاص وكاتب للأطفال والدراما الإذاعية، مؤسس ومدير مختر السرديات بمكتبة الإسكندرية، رئيس تحرير سلسلة كراسات سردية التي يصدرها مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية، مقرر لجنة السرد القصصي والروائي بالمجلس الأعلى للثقافة، عضو لجنة القصة بالمجلس الأعلى للثقافة (2013 - 2019)، وقد حصل على العديد من الجوائز منها جائزة اتحاد الكتاب.

منير عتيبة يحكي: شكرًا لساعي البريد.. ما بين الحب الورقي والإلكتروني

أكمل القراءة »

منير عتيبة يحكي: في محبة “الرجل الذي باع رأسه”

في شهر يوليو من هذا العام 2024، مرت الذكرى 110 لميلاد الكاتب المصري والعربي الكبير د. يوسف عز الدين عيسى المولود في 17 يوليو 1914 بمحافظة الفيوم، وإن كان يُحسب على مبدعي الإسكندرية التي عاش فيها معظم حياته. هو رائد في مجالات عديدة منها الدراما الإذاعية، وأدب الخيال العلمي، والرواية …

أكمل القراءة »

منير عتيبة يحكي: «يافا».. جنة لم تسقط تفاحتها

(الفلسطينيون خونة، باعوا أراضيهم طمعًا في المال، وتخلوا عنها طواعية لليهود) (الفلسطينيون أبطال، لن يتغلب عليهم أحد، تقتل منهم بطلًا يولد مائة، مقاومتهم لن تفتر، وعزمهم حديد، وسيستردون أرضهم عاجلًا أم آجلًا) (الصهاينة شياطين مارقة، تخطط لكل شيء لمائة عام قادمة، وتنفذ ما تخطط له مهما تكن الظروف، ولا يمكن …

أكمل القراءة »

منير عتيبة يحكي: مغامرتي الكبرى مع واسيني الأعرج التي تحدينا فيها الكُرة والسياسة

أتعرف ما هو الجنون؟ هو ما عشناه خلال عامي 2009 و2010 في مصر والجزائر. مباراة كروية تحولت لأزمة دبلوماسية في نوفمبر 2009 كتبت بعض الصحف الآتي: “أدت مباراة كرة القدم بين مصر والجزائر في تصفيات كأس العالم لكرة القدم إلى أزمة بين البلدين. فقد تبادلت وسائل الإعلام في البلدين الهجوم …

أكمل القراءة »

منير عتيبة يحكي عن: ليلة القدر والثروة على ظهر “بغلة العرش”

تأتي ليلة القدر للمحظوظين فتحقق كل أحلامهم بالثروة والنجاح. تخيلتها دائمًا امراة أربعينية، بدرية الوجه، زرقاء العينين، معتدلة القوام، طيبة الابتسامة، ملائكية الملامح، باختصار؛ تخيلتها كأجمل امرأة رأيتها في طفولتي، ستي صابحة، جدتي لأمي التي كانت مثل ليلة القدر، أمًا لكل أهل القرية، تساعد الجميع، وتعطي للجميع من مالها، وطعام …

أكمل القراءة »

منير عتيبة يحكي: عندما رفضت التمثيل مع يحيى الفخراني

تفتحت زهور الهوايات لدي منذ المرحلة الابتدائية، ووجدت من المدرسات والمدرسين من يرعاها في تلك المرحلة وما تلاها، وحتى التحاقي بكلية الآداب جامعة الإسكندرية كان مساري الذي أؤمن أنه سيتحقق؛ وتعرف أسرتي أنه طريقي، هو أن أكون ممثلًا سينمائيًا -لا داعي للتواضع الزائف، أن أكون نجمًا سينمائيًا- يمارس الكتابة من …

أكمل القراءة »

منير عتيبة يحكي: ذكريات خاصة على هامش يوم رحيل خالد محمد خالد

عندما ولد خالد محمد خالد وضعوا عددًا من الشمعات في صينية، كل شمعة لها اسم، والشمعة التي تبقى شعلتها للنهاية يكون اسمها للمولود. بعد ست وسبعين عامًا من هذا التاريخ سيرحل في يوم لن يتكرر إلا مرة واحدة كل أربع سنوات، يوم التاسع والعشرين من فبراير. ربطتني علاقة أبوة وتلمذة …

أكمل القراءة »

منير عتيبة يحكي: عندما كنت محررًا أدبيًا

من يذكر صحيفة الوفد في بداية التسعينيات من القرن الماضي يعرف كم كانت جريدة معارضة قوية مقروءة على نطاق واسع، كان رئيس تحريرها صحفيًا كبيرًا مناضلًا هو مصطفى شردي، وقد كنت محظوظًا وأنا طالب بالجامعة بنشر بعض قصصي في العدد الأسبوعي للجريدة يوم الخميس، وكانت قصصًا طويلة تستغرق صفحة جريدة …

أكمل القراءة »

منير عتيبة يحكي: عندما كنت محررًا فنيًا

كان أحد أحلامي في زمن الصبا أن أكون محررًا فنيًا، ربما من أثر القراءة عن تاريخ الصحافة المصرية، ومذكرات كبار الصحفيين، ومشاهدة الأفلام العربي، فحلمت أن أكون مؤثرًا في الوسط الفني، يلجأ إليَ المخرجون فأعطيهم صفحتين بخط اليد لينتجوا منهما فيلم معبودة الجماهير، كما حدث مع مصطفى أمين، أو يلجأ …

أكمل القراءة »

منير عتيبة يحكي: نجاة الصغيرة.. جمال الصورة الذهنية

نجاة الصغيرة.. لزمن طويل كنت أستغرب الصفة؛ الصغيرة، فهي ليست صغيرة مقارنة بشادية وفايزة أحمد ووردة وغيرهن، ثم عرفت أنها بدأت الغناء طفلة، وكانت “نجاة علي” إحدى نجمات الغناء في ذلك الوقت، فأطلق لقب الصغيرة تمييزًا لها، ثم نسى الناس نجاة علي، وأصبح اسم نجاة يشير مباشرة إلى المطربة التي …

أكمل القراءة »