وطالما أن هناك (شهرزاد) فسيكون للكلام معنى، وأنا بشكل شخصى لا أعرف طريقا للكتابة إلا بتخيلها وهى تقرأ كلماتى، مثلما تجيد -أنت- الحكى واستعراض خفة دمك كلما كانت حاضرة بعيونها وضحكتها وسحر وجودها الذى يجعلنا نحن الرجال نفرز هرمونات السعادة قبل أن نغرق فى بحور النكد التى نذهب إليها طائعين …
أكمل القراءة »