عندما رحلت أمى إلى مكانها الجديد، نحو الجنة، قضيت أسابيع غير قادر على مشاهدة التليفزيون أو الجلوس بالمقهى أو القراءة، تلك النشاطات اليومية فى حياتى، كان أول ما امتدت إليه يدى فى المكتبة كتاب “الشقاء العادى” للروائى النمساوى بيتر هاندكه، كنت قد قرأته قبل أقل من عام عند فوز هاندكه …
أكمل القراءة »