لم أنتبه إلى قيمة أم كلثوم إلا وأنا في الصف الثاني الثانوي عندما وبخنا صديق بسببها. لم تكن أم كلثوم تعني لي سوى الأفلام مملة الإيقاع التي يتحدث أبطالها بالقطارة ويتحركون (بالزمبلك)، والأغاني الطربية التي لا تميل إليها أذن تعشق أغاني عبد الحليم حافظ ومحمد فوزي سريعة الإيقاع خفيفة الدم. …
أكمل القراءة »