أحدث الحكايا

تليفزيون

د. وليد الخشاب يحكي: «العمالقة» في السينما.. غزوة الكاوبوي في عز المقاطعة

كنت أذهب مع أمي إلى السينما كثيراً في طفولتي. تصطحبني إلى أفلامها المصرية المنتقاة بعناية، وتتبعني في اختياراتي منذ سن العاشرة، فشاهدت معي العديد من أفلام المغامرات والكاوبوي والكوميديات الخفيفة العربية والأمريكية. أما خالي فكنت رفيقه أمام شاشة التلفزيون. كانت أمي متخصصة في الأفلام العربية، أما خالي فلم يكن يحب …

أكمل القراءة »

أميرة دكروري تحكي: «Painkiller» دراما تترنح بين الألم والمتعة

«جرعة واحدة تخفف الألم لمدة 12 ساعة، أي أكثر من ضعف تأثير الأدوية العادية».. هذه كانت العبارة التسويقية الرئيسية التي أطلقتها شركة الأدوية الأمريكية “بيردو فارما” مع طرح عقار «أوكسيكونتن» عام 1996. هل هو وهم أم سحر؟ ولو كان سحرا فهل ينقلب على الساحر؟ إنها حكاية عقار «أوكسيكونتن». قالت الشركة …

أكمل القراءة »

إيهاب دكروري يحكي: ربابة يحيى العلمي التي عزف عليها سيرة الوطن

بينما كنا صغارًا، في أواخر السبعينيات، أذيع على شاشة التلفزيون المصري، مسلسل «الأيام»، السيرة الذاتية لعميد الأدب العربي الدكتور طه حسين. نجح المسلسل نجاحًا كبيرًا واستولى على اهتمام المشاهدين على اختلاف اهتماماتهم وثقافاتهم. أما نحن الأطفال في ذلك الوقت، كنا سندرس رواية “الأيام” في مسارنا التعليمي القادم في المرحلة الإعدادية، …

أكمل القراءة »

إيهاب دكروري يحكي: حكايتي مع «سينما الحقيقة».. لا تكذب ولا تتجمل

اقتربت من العمل في مجال الأفلام التسجيلية بأكثر من شكل، بدءا من عمل برنامج عنها، مرورًا بكتابة أكثر من سيناريو لأفلام تسجيلية أنتج بعضها، منها «المنيا في مائة عام» إنتاج التلفزيون المصري، وآخر عن مصنع أسمنت بني سويف إنتاج شركة فرنسية. ومؤخرًا كتابة وإخراج فيلم «من البحر إلى النهر.. رحلة …

أكمل القراءة »

رشا حسني تحكي: “التغريبة” التي أدخلتني عالم حاتم علي وأنقذتني من فوبيا الدراما التاريخية

“رحل الرجل الكبير وتركني وراءه أتساءل عن معنى البطولة.. أخي أحمد “أبو صالح” لن تعلن خبر وفاته الصحف والإذاعات، ولن يتسابق الكتاب إلى استدعاء سيرته وذكر مآثره، وقريبا يموت آخر الشهود المجهولين، آخر الرواة المنسيين، أولئك الذين عرفوه أيام شبابه جوادا بريّا لم يسرج بغير الريح، فمن يحمل عبء الذاكرة …

أكمل القراءة »

رامي المتولي يحكي: Black Mirror.. رعب أكثر من هذا سوف يجيء

أشترك مع ملايين البشر في الابتعاد عن ما يخيفني، لذلك أبتعد عن مشاهدة أعمال الرعب، بالذات التي تنتمى للدرجة الثانية (B-Movies) ببنائها الهادف إلى بث الرعب في قلوب المشاهدين بزيادة التوتر والترقب لظهور وحش يملك قوة أكبر من قدرة أي بشري على التعامل معها. التفنن في خلق أصوات مرعبة ومزعجة …

أكمل القراءة »